You are in:Home/Publications/مهارات معلمات رياض الأطفال المعاقين سمعيا في ضوء بعض التجارب و البرامج العالمية للدمج

Prof. Fatma Mohamed Abdelwahab :: Publications:

Title:
مهارات معلمات رياض الأطفال المعاقين سمعيا في ضوء بعض التجارب و البرامج العالمية للدمج
Authors: فاطمة محمد عبد الوهاب الخليفة
Year: 2002
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link:
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

مهارات معلمات رياض الأطفال المعاقين سمعياً فى ضوء التجارب والبرامج العالمية للدمج (دراسة تحليلية نظرية) إعداد/فاطمة محمد عبد الوهاب مدرس المناهج وطرق التدريس (علوم) ورقة عمل مقدمة للندوة العلمية السابقة للاتحاد العربى للهيئات العاملة فى رعاية الصم، (حقوق الأصم فى القرن 21) الدوحة 28-30 إبريل، ص ص المشكلة : من الاتجاهات العالمية الحديثة دمج الأطفال المعاقين سمعياً فى عالم العاديين حتى يمكنهم التغلب على العديد من مشكلاتهم الاجتماعية والنفسية والتواصل وغيرها، وتنطلق فكرة دمج الأطفال المعاقين سمعياً مع العاديين من مسلمة أساسية وهى أن الأطفال المعاقين سمعياً جزءاً من الأطفال لكل منهم احتياجاته الخاصة بغض النظر عن تلك الصعوبات التى تمثل اتجاهات أساسية لهؤلاء الأطفال مثل التواصل مع الجيد مع الآخرين والاندماج والتوافق معهم وغيرها0 والدمج يعنى وضع الأطفال المعاقين سمعياً مع الأطفال العاديين فى الفصول العادية مع إمدادهم بالخدمات الخاصة لكل منهم، ويجب أن يحدث الدمج فى مرحلة مبكرة حتى يمكن تحقيق التكامل والتفاعل الجيد منذ فترة مبكرة0 وتعد المعلمة المعدة والمدربة من أهم عناصر نجاح عملية الدمج فى مرحلة رياض الأطفال، حيث يقع على عاتقها المسئولية المباشرة لنجاح عملية الدمج من خلال الاحتكاك المباشر بينه وبين الأطفال الذين تمت عملية الدمج بينهم0 ولكى ينجح نظام الدمج فى مدارس رياض الأطفال فإن هذا يفرض علي معلمة رياض الأطفال بعض الضوابط والمهارات التى يجب التمكن منها مثل التعامل مع فئات متنوعة من الأطفال، والتعاون بين معلمة رياض الأطفال العاديين ومعلمة رياض الأطفال المعاقين سمعياً وغيرها0 مشكلة الدراسة : فى ضوء عرض أهمية الدمج ومتطلباته ودور معلمة رياض الأطفال فى التعامل مع فئات مختلفة من الأطفال، فإن هذا يقتضي تحديد المهارات الواجب توافرها لدى معلمة رياض الأطفال المعاقين سمعياً فى ضوء نظام دمجهم مع الأطفال العاديين وذلك حتى يمكنها التعامل الناجح معهم ومن ثم المساهمة بشكل كبير فى نجاح نظام الدمج0 ولذا أجابت الدراسة على السؤالين التاليين : 1-ما أهم ملامح التجارب والبرامج العالمية لدمج الأطفال المعوقين سمعياً مع الأطفال العاديين0 2-ما المهارات اللازمة لمعلمات رياض الأطفال المعاقين سمعياً فى ضوء هذه الملامح0 الإطار العام للدارسة وخطواتها : للإجابة عن أسئلة الدراسة اتبعت الباحثة الخطوات التالية : أولاً : دراسة بعض التجارب العالمية لدمج الأطفال المعاقين سمعياً مع الأطفال العاديين وقد عرضت الباحثة بعض التجارب العالمية فى كل من استراليا وكندا – المملكة العربية السعودية0 ثانياً : دراسة بعض البرامج الدراسية لدمج الأطفال المعاقين سمعياً مع الأطفال العاديين ومنها: 1-برامج التربية الخاصة للطفولة المبكرة مثل البرنامج النموذجى لمرحلة ما قبل المدرسة، البرنامج المحورى (الدائرى) لمرحلة ما قبل المدرسة، البرنامج المشترك بين المنزل والمؤسسة0 2-البرنامج النموذجي لتعليم الأطفال الصم0 ثالثاً : تحديد أهم ملامح التجارب والبرامج العالمية لدمج الأطفال المعاقين سمعياً مع الأطفال العاديين وقد تم تحديد هذه الملامح فى أربع محاور هى الأهداف، المحتوى، الأنشطة والوسائل التعليمية، التقويم0 رابعاً : تحديد المهارات اللازمة لمعلمات رياض الأطفال المعاقين سمعياً فى ضوء هذه الملامح0 وقد تم عمل قائمة بهذه المهارات اشتملت على (23) مهارة0 توصيات الدراسة : فى ضوء مشكلة الدراسة وخطواتها أوصت الباحثة بما يلى : -دراسة متطلبات وعناصر الدمج جيداً حتى يمكن التغلب على الكثير من المشكلات والصعوبات التى قد يواجهه هذه العملية0 2-تخطيط برامج إعداد وبرامج تدريب معلمات رياض الأطفال قبل وأثناء الخدمة لإكسابهم المهارات المختلفة التى أعدتها الدراسة0 وقد تم استخدام (12) مرجع باللغة العربية و(18) مرجع باللغة الأجنبية

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus