You are in:Home/Publications/: التربية وتنمية الوعى المائى - دراسة تحليلية- لدور بعض المؤسسات التربوية فى مصر .

Prof. Salah El-Sayed Abdo Ramadan :: Publications:

Title:
: التربية وتنمية الوعى المائى - دراسة تحليلية- لدور بعض المؤسسات التربوية فى مصر .
Authors: د. صلاح السيد عبده رمضان
Year: 1997
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

ويدورحول موضوع هام و هو كيف يمكن للتربية أن تسهم بدور فعال فى تنمية الوعى المائى لدى المواطن المصرى؟ . ومن أجل تحقيق هذا الهدف اتبع البحث عدة إجراءات وهى : -التعرف على مفهوم الوعى المائى و أبعاده المختلفة و المتمثلة فى (مفهوم ترشيد إستهلاك المياه وعدم الإسراف فيها ,ومفهوم المحافظة على المياه من التلوث ) . - الوقوف على أبعاد الأزمة المائية فى الوطن العربى وحجم المشكلة المائية فى مصر و أبعادها و أهم التحديات التى تهدد الأمن المائى فى مصر . - ركز اهتمامه على تحليل أهم الأدوار التى ينبغى أن تقوم بها المؤسسات التربوية المختلفة (الأسرة و المدرسة و وسائل الإعلام و دور العبادة ) فى تنمية الوعى المائى لدى أبنائها . - وقد إتبع فى ذلك المنهج الوصفى . وهكذا عالج البحث قضية هامة تمس الأمن القومى العربىوهى قضية المياه التى ينظر إليها الساسة على أنها ستكون من أهم اسباب الحروب بين شعوب الأرض جميعاً فى الأيام المقبلة مما يؤكد على دور التربية فى مواجهة بعض المشكلات المجتمعية المعاصرة . البحث الثالث بعنوان : تفعيل دور التربية فى تنمية الإرادة الإنسانية (الواقع وسيناريوهات المستقبل ) . ويتركز موضوع هذا البحث حول كيفية تفعيل دور التربية فى تنمية الإرادة الإنسانية؟ ولتحقيق هذا الهدف تم مناقشة المحاور التالية : - مفهوم الإرادة الإنسانية إصطلاحياً و إجرائياً . - موقع الإرادة الإنسانية فى الفلسفات المختلفة . - دور الإرادة الإنسانية فى تحقيق التنمية المجتمعية . -اهم العوامل التى تسهم فى تشكيل الإرادة الإنسانية . - صياغة مجموعة من السيناريوهات المستقبلية البديلة لتفعيل دور التربية فى تنمية الإرادة الإنسانية . وفى سبيل تحقيق هذا الهدف استخدم منهج التحليل المستقبلى أو الإستشراف و أسلوب السيناريو . ومن النتائج التى توصل إليها البحث مايلى : - تردى مستوى التربية بجميع مؤسساتها وعجزها عن تنمية الإرادة الإنسانية . ومن ثم تم رسم ملامح بعض التصورات المستقبلية فى صورة سيناريوهات أو بدائل لتفعيل دور التربية فى تنمية الإرادة الإنسانية وقد تراوحت هذه السيناريوهات المقترحة بين : - السيناريو المتوقع(الإمتدادى أو التشاؤمى) والذى يشير إلى مزيد من تدهور الأوضاع الراهنة للتربية وترديها و استمرار تدنى دورها فى تشكيل الإرادة الإنسانية مما ينعكس سلبياً على تكوين هذه الإرادة , ومن ثم على تأخر معدلات التنمية المجتمعية نتيجة كل مما سبق . - السيناريو المأمول ( التطورى أو المتفائل) والذى يشير إلى نهضة المؤسسات التربوية المختلفة و استفاقتها من غفلتها و استعادتها لقوتها مما ينعكس بشكل إيجابى على تشكيل إرادة أبناء المجتمع وعلى نهضة المجتمع وتنميته تنمية شاملة .

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus