You are in:Home/Publications/دور شبکات التواصل الاجتماعي في الخوف من الوقوع ضحية لجريمة. في ضوء عوامل جودة الحياة لدى عينة من الشباب المصري

Dr. Ghada Mamdouh Amin :: Publications:

Title:
دور شبکات التواصل الاجتماعي في الخوف من الوقوع ضحية لجريمة. في ضوء عوامل جودة الحياة لدى عينة من الشباب المصري
Authors: غادة ممدوح أمين
Year: 2019
Keywords: شبكات التواصل الاجتماعي، الجريمة، عوامل جودة الحياة
Journal: مجلة البحوث والدراسات الإعلامية
Volume: 29
Issue: 4
Pages: 691-759
Publisher: المعهد الدولي العالي للإعلام بالشروق
Local/International: Local
Paper Link:
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

تهدف الدراسة الحالية إلى استکشاف العلاقة بين متابعة مواقع التواصل الاجتماعي والخوف من الوقوع ضحية للجريمة في ضوء بعض عوامل جودة الحياة لدى الشباب من طلاب الجامعة. وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي. إذ أٌجريت على عينة قوامها 1795 من طلاب الجامعة (ن= 436 طالبا، بنسبة 24.3%_ و ن= 1359 طالبة _بنسبة 75.7%) والذين توزعوا على الفرق الأربعة. طبقت على العينة ثلاث أدوات شملت: استبيان مواقع التواصل الاجتماعي (إعداد غادة ممدوح)، واستبيان الخوف من الجريمة من (إعداد الباحث)، واستبيان عوامل جودة الحياة (إعداد محمود منسي وعلي کاظم، 2006). وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أنَّ معدل تعرض الشباب لمواقع التواصل الاجتماعي بلغ 38.4% من حجم العينة، وأنَّ المصداقية في الأخبار الواردة بلغت 43%، وأنَّ من أهم أسباب متابعة الشباب لأخبار الجريمة عبر مواقع التواصل هي التعرف على مدى انتشار الجرائم بنسبة 58.3% والتعرف على طرق الوقاية منها بنسبة 56.7%، ويتفاعل الشباب مع مضامين تلک الأخبار أحيانا بنسبة 35.2%. کما توصلت الدراسة إلى أنَّ الخوف من جرائم خطف المتعلقات الشخصية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 70.6%، تليها خطف أحد الأبناء أو الأخوة بنسبة 67.2%، ثم القتل الخطأ بنسبة 66.4%، وأخيرا الجرائم الجنسية مثل التحرش 65.1% والقضايا المتعلقة بالشرف 62%. کما بينت نتائج الدراسة وجود علاقات ارتباطية دالة سالبة بين کثافة التعرض والخوف من الوقوع ضحية لجريمة ما. کذلک وجدت علاقات ارتباطية سالبة بين جودة الحياة ومقياس الخوف من الوقوع ضحية لجريمة. وعلى عکس المتوقع وجد أن الشباب منخفضو استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أکثر خوفا من الوقوع في الجريمة. کما تنبأت کثافة التعرض لمواقع التواصل الاجتماعي بالخوف من الوقوع ضحية للجريمة. وتنبأت جودة العواطف والدرجة الکلية لجودة الحياة بالخوف من الوقوع ضحية للجريمة. وأخيرا توصلت نتائج الدراسة إلى وجود صفحة نفسية مميزة للشباب الخائف من الوقوع ضحية لجريمة.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus