تركز الدراسة على المرونة الحضرية وعلاقته بالفراغات العمرانية، حيث أصبح مفهوم المرونة شائعًا بسبب زيادة الشعور بعدم اليقين وانعدام الأمن والبحث عن صيغ للتكيف والبقاء لذلك تشمل هذه الأحداث جميع أنواع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان والأزمات والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الأخرى. من المنطقي اعتبار الفراغات العمرانية ساحات لتحقيق المرونة الحضرية في المدن، لذلك يقوم البحث بدراسة مفهوم المرونه الحضرية وجهود الأمم المتحدة ومبادرتها لتحقيق المرونة الحضرية وخروج مجموعة من الأطر وأدوات القياس العالمية واستخلاص الإطار الأكثر شمولا وملائمة لمقياس الفراغ للواقع العمراني المصري ومع استقراء مجموعة من المؤشرات لرؤي نظرية والخروج بأطار او نموذج لقياس أداء الفراغات العمرانية المرنة ووتطبيقة على حالة مصرية. |