Imaging Of Vascular Complication After Liver Transplantation:


.

Amal Ahmed Shehata Atta

Author
MSc
Type
Benha University
University
Faculty
2011
Publish Year

تعتبر زراعة الكبد هى السبيل الوحيد لإنقاذ حياة مريض كبد فى مراحله النهائية. من أهم هذه المضاعفات ضيق وتجلد الأوردة والشرايين وضيق القنوات المرارية فى الرشح المرارى فى نزيف الجهاز الهضمى أو التسمم الدموى. ويعد ضيق الشريان الكبدى أو تجلده هو أهم هذه المضاعفات.لذلك إذا تم تشخيص هذه المضاعفات فى مرحلة مبكرة بعد العملية فيتدخل الجراح لمعالجة هذه المضاعفات التى قد تزيد نسبة نجاح عملية الزرع.لذا فإنه باستعمال طرق التصوير المختلفة فإنه يمكن زيادة نسبة نجاح عملية زرع الكبد.وسائل التصوير المختلفة تشمل الأشعة فوق الصوتية والتصوير المقطعى هو الأكثر فعالية فى تشخيص تلك المضاعفات.من هذه الوسائل الأشعة فوق الصوتية التى توضح التقييم المبدئى لكل من المتبرع والمستقبل وهى تعتبر الوسيلة المناسبة لتقييم المضاعفات المبكرة والمتأخرة بعد عملية الزرع, واستخدام الدوبلر الملون هو الأفضل لتقييم مضاعفات الأوعية الدموية.أيضاً الأشعة المقطعية تقيم كلاً من الأوعية الدموية والأنسجة الكبدية. ويتم تصوير الأوعية الدموية باستخدام الاشعة المقطعية متعددة اللواقط وهو الاختيار الأفضل لتأكيد شكوك الأشعة فوق الصوتية فيما يختص بتجلد الشريان الكبدى وضيق أو تجلد الوريد البابى الكبدى أو الوريد الأجوف السفلى.التصوير بأشعة الرنين المغناطيسى ثلاثية الأبعاد وباستخدام صبغة الجادولينوم يعد طريقة دقيقة وغير اغترافية لتقييم الأوعية الدموية الكبدية.التصوير الإشعاعى بالطريقة التقليدية وتصوير الأوعية الدموية باستعمال الصبغة يعتبر الأخير هو الأصل فى تشخيص مضاعفات الأوعية الدموية الكبدية بعد عملية زراعة الكبد.لذا فإنه فى هذا البحث نوضح طرق التصوير المختلفة لتحديد المضاعفات التى تصيب الأوعية الدموية الناتجة من عمليات زرع الكبد. 

Abstract
Attachments


Seacrch again