You are in:Home/Publications/نظرية الفوضي وعلاقتها بالتخطيط التربوي ومداخله Chaos Theory and its Relation with Educational Planning and its Approaches

Dr. Wafaa Abd El-Fattah Mahmoud Ibrahim :: Publications:

Title:
نظرية الفوضي وعلاقتها بالتخطيط التربوي ومداخله Chaos Theory and its Relation with Educational Planning and its Approaches
Authors: د/ وفاء عبد الفتاح محمود
Year: 2015
Keywords: نظرية الفوضى، مداخل التخطيط التربوي
Journal: مجلة كلية التربية
Volume: لعدد 89 الجزء الأول
Issue: مداخل التخطيط التربوي
Pages: ص ص321-404
Publisher: كلية التربية – جامعة الزقازيق
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Not Available
Supplementary materials Not Available
Abstract:

في إطار أن البيئة الحالية للتخطيط التربوي بيئة ديناميكية بعيدة عن التوازن، لا خطية أكثر من كونها خطية نتيجة التعقد في الظواهر. الأمر الذي أدى إلى الشك في المداخل الكمية الخطية للتخطيط التربوي التى سادت في العقود الماضية التى اتسمت بالثبات النسبي والتغير البطئ والتوازن والاستقرار، ومن ثم أخفق التخطيط التربوي ومداخله التقليدية في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية. لذا سعى البحث إلى تطوير التخطيط التربوي بوضع قواعد معرفية يمكن من خلالها مواجهة الخاصية الديناميكية للنظام التعليمي ومراعاة تقلبات النظام وبيئته، ويمكن أن تنطلق هذه القواعد من نظرية الفوضى. أهداف الدراسة :  التعرف على المداخل المستخدمة في التخطيط التربوي .  التعرف على مفهوم نظرية الفوضى ومبادئها واستخداماتها وخصائصها.  تحديد علاقة نظرية الفوضى بالتخطيط التربوي ومداخله .  توضيح القواعد المتضمنة في نظرية الفوضى لاستخدام التخطيط التربوي في مواجهة ديناميكية النظام التعليمي وبيئته. منهج الدراسة : المنهج الوصفى، ونظرية الفوضي كأسلوب لاستشراف المستقبل. أهم نتائج الدراسة : استخلاص قواعد بناء مدخل تخطيط تربوي يتناسب مع ديناميكية النظام التعليمي وبيئته في النقاط الرئيسة التالية:  إنه يستند على رؤية عن مستقبل المجتمع واحتياجاته بدلاً من استقراء المستقبل على أساس الماضي.  إنه يستند على افتراضات تتعلق بالطبيعة اللاخطية للتغيير.  إنه يسمح بدرجة من المرونة التي تستوعب التغييرات في البيئة المحيطة.  إنه يضع في الاعتبار تأثيرات البيئة المحيطة على النظام التعليمي.  إنه يتطلب تغذية راجعة منتظمة وتحليلاً مستمرًّا للبيانات والمعلومات.  إنه يستند على فهم العلاقات المتبادلة التي تعزز وتقيد التغيير في النظام، ويبتعد عن النظرة التكنوقراطية إلى عمليات التطوير التعليمي.  إنه يؤكد على أهمية التخطيط القومي الشامل.  إنه يضع في الاعتبار عدم اليقين بالتنبؤات المستقبلية.  إنه يضع في الاعتبار أن الخطية لا تفيد في التخطيط التربوي.  إنه يوسع قاعدة المشاركة في عمليات التخطيط لكل المعنيين سواء من داخل أو خارج النظام التعليمي.  أنه يتضمن إيجابيات المداخل التقليدية للتخطيط التربوي لأن كل مدخل من مداخل التخطيط التربوي التقليدية الحالية له مميزاته وله سلبياته.  إنه يسمح باستخدام التقنيات الحديثة في التخطيط؛ لتسهم في دقة توجه خطوات المدخل.  إنه مدخل يتحرك في أفق زمني قصير أو متوسط المدى.  إنه يضع في الاعتبار البيئة الداخلية والخارجية للنظام وكذلك البيانات والمعلومات الكمية و الكيفية.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus