You are in:Home/Publications/إفراز الكاتوكولامين بالبول تحت تأثير الضغوط الإنفعالية الجمباز (موسكو 1981)

Prof. Dr.Mahmoud Awad Bassuni :: Publications:

Title:
إفراز الكاتوكولامين بالبول تحت تأثير الضغوط الإنفعالية الجمباز (موسكو 1981)
Authors: د/ محمود بسيونى – كلية التربية الرياضية – الإسكندريةد/ إيرلينا ماتلينا- معهد البحوث المركزى لعلوم الرياضى – موسكو
Year: 1981
Keywords: Not Available
Journal: Not Available
Volume: Not Available
Issue: Not Available
Pages: Not Available
Publisher: Not Available
Local/International: International
Paper Link: Not Available
Full paper Dr.Mahmoud Awad Bassuni_10.pdf
Supplementary materials Not Available
Abstract:

يهدف هذا البحث إلى توضيح دور النظام السمباتى/ الأدرينالينى (sas) فى تنظيم الإستجابات الإنفعالية لدى ناشئ الجمباز خلال التدريب وقبل خوض غمار المنافسات وفى أثناء المباريات. وتفترض هذها لدراسة فى التغير فى نشاط (sas) قبل المباريات يرجع إلى عوامل إنفعالية فى أثناء المباريات إلى الحمل البدنى والإنفعالى وفى أثناء التدريب إلى الحمل البدنى. أجرى هذا البحث على مجموعتين – أحدهما تجريبية وضمت 35 ناشئا فى رياضة الجمباز ترواحت أعمارهم بين 10-12 سنة أما المجموعة الضابطة فضمت 12 تلميذ إختيروا من إحدى المدارس العامة ويتمتعون بصحة جيدة وترواحت أعمارهم بين 10-12 سنة. خضعت المجموعة التجريبية لأحمال تدريبية مختلفة وكذلك خوض غمار منافسات متعددة المستوى. أما المجموعة الضابطة فخضعت لأحمال تدريبية مختلفة الشدة ولكن ضمن إطار درس التربية البدنية وبعد الفحص الدقيق لنشاط الجهاز السمباتى/ الأدرينالينى (sas) عن طريق تحليل البول قبل وبعد المباريات لرصد التغير فى مكونات الكاتوكولاين (الأدرينالين، السنورادرينالين وإحتياطيهم من الدوربا والدوبامين) وتغير النشاط الكهربى على سطح الجلد والتغير فى التردد العصبى العضلى ثم تسجيل الإستجابات الخارجية للوجه وحركات الجسم بالسينما أمكن التوصل إلى النتائج التالية: • إن حمل التدريب مختلف الشدة يؤثر على مستوى إفراز الكاوتوكولاين مع وجود علاقة إحصائية إيجابية بين مكونات الإدرينالين والسنوادرينالين والإحتياطى من الدوبايمين إلا أنه ثبت أن لاعبى الجمباز يملكون إحتياطيا أكبر منت الكاثوكولاين عند تلاميذ المدار سالعادية. • إن حمل المنافسة يؤثر سلبيا على نشاط الكوتوكولاين حيث يقل الإحتياطى ويزداد النشاط الكهربى على سطح الجلد ويؤثر ذلك على الحالة النفسية للاعبين. • إن هناك علاقة بين إفراز الكاثوكولاين والثبات الإنفعالى والنفسى فكلما زادت الثقة بالنفس ورباطة الجاش كلما كان الإحتياطى الكوثوكولاينى أكبر. • إن الإستجابات الإنفعالية للعابين تربط بالحالة النفسية للاعبين وكذلك إعدادهم البدنى والنفسى وأكدت المدرسة على أهمية الإعداد النفسى للأطفال وخاصة فى فترة الإستعداد للمباريات وأثناء المباريات.

Google ScholarAcdemia.eduResearch GateLinkedinFacebookTwitterGoogle PlusYoutubeWordpressInstagramMendeleyZoteroEvernoteORCIDScopus